CHRISTIAN
FROMEGYPT.COM

الطريق والحق والحياة

يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقَُ – (يوحنّا ٧:٣)

يأتي موضوع التجديد في أوّل أساسات الخلاص، وعلينا أن نجتهد ونلحظ حقيقة أننا «مولودين ثانية» فبالرغم من وجود العديد من الناس المميّزين فهم لم يولدوا ثانية. كن متأكّدًا أنّ اسم المؤمن قد غيّر طبيعته، وإن هذا الشخص الذي وُلد في...
اقرأ المزيد

وَتَعَالَ اتْبَعْنِي حَامِلاً الصَّلِيبَ – (مرقس ٢١:١٠)

لست أنت صانعًا صليبك، رغم أن عدم الإيمان هو نجّار معلّم في صنع الصلبان، وغير مسموح لك باختيار صليبك، فبالرّغم من أن إرادتك ستسعد لتكون سيّدًا ومعلّمًا، لكن صليبك مهيأ لك سلفًا وقد أعدتّه لك المحبّة الإلهيّة، وأنت مدعوٌّ لتقبّله...
اقرأ المزيد

وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ – (متّى ٢١:١)

عندما يكون انسان ما عزيزًا عليك، فإن كلّ ما يرتبط به يغدو عزيزًا أيضًا إكرامًا له، وهكذا، تعظمُ قيمة شخص الرّبّ يسوع في نظر المؤمنين الحقيقيين كلّهم، إلى درجة أن كلّ ما يرتبط به يحسبونه نفيسًا لا يُقّدر بثمن. وقد...
اقرأ المزيد

وَأُنْزِلُ عَلَيْهِمِ الْمَطَرَ فِي وَقْتِهِ فَتَكُونُ أَمْطَارَ بَرَكَةٍ – (حزقيال ٢٦:٣٤)

هنا نجد الرحمة الأسمى، «وَأُنْزِلُ عَلَيْهِمِ الْمَطَرَ فِي وَقْتِهِ». أليست الرحمة الإلهية سامية؟ لأنه من يستطيع القول، «سأنزل عليهم المطر» إلّا الله وحده؟ يوجد صوت واحد فقط بمقدوره أن يخاطب الغيوم، ويدعوها أن تُنزل المطر. من يُنزل المطر على الأرض؟...
اقرأ المزيد

وَأَنْتِ تُسَـمَّيْنَ: «الْمَطْلُوبَةَ» – (إشعياء ١٢:٦٢)

إنّ نعمة الله الفائقة تتجلّى بوضوح شديد إذ أنّ الله لم يبحث عنّا فحسب بل إنّه فتّش علينا تفتيشًا دقيقًا. فالإنسان يبحث عن شيء قد أضاعه في أرضيّة المنزل، وفي مثل هذه الحالة يكون قد بحث فقط ولم يفتّش تفتيشًا...
اقرأ المزيد

هكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبِّ: بَعْدَ هذِهِ أُطْلَبُ مِنْ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ لأَفْعَلَ لَهُمْ – (حزقيال ٣٧:٣٦)

ن الصلاة تسبق الرحمة. إرجع إلى التاريخ المقدّس، ستجد أنه من النادر أن هذه الأرض لم تتلقَ أية رحمة معلنة دون تضرّع. قد تجد هذا صحيحًا في تجربتك الشخصية. لقد أعطاك الله حسنات كثيرة بسخاء، لكن تظل الصلوات العظيمة دائمًا...
اقرأ المزيد

نَّهُ كَمَا تَكْثُرُ آلاَمُ الْمَسِيحِ فِينَا، كَذلِكَ بِالْمَسِيحِ تَكْثُرُ تَعْزِيَتُنَا أَيْضًا – (كورنثوس الثاني ٥:١)

هناك تناسب مبارك لأن حاكم السّموات يحمل ميزانًا بكفّتين، يضع في كفّة تجارب شعبه، وفي الأخرى يضع تعزيتهم، وحينما يبدو وعاء التجارب على وشك الانتهاء، سنجد دائمًا وعاء التعزية بنفس الحالة، وحين يكون وعاء التجارب ممتلئًا، فسنجد وعاء التعزية ممتلئًا...
اقرأ المزيد

مُصَلِّينَ كُلِّ وَقْتٍ – (أفس ١٨:٦)

كثيرةٌ هي الصلوات التي رفعناها منذ اللحظة الأولى التي تعلّمنا فيها كيفيّة الصلاة. كانت أولى صلواتنا من أجل ذواتنا، فكنّا نصلّي طلبًا لرحمة الله لكي يمحو خطايانا. وقد استمع إلينا. ولكنه عندما محا آثامنا كالسحاب، وعندما كانت لنا صلوات كثيرة...
اقرأ المزيد

مُخْتَارًا كَرِيمًا – (بطرس الأولى ٧:٢)

كما أن جميع الأنهار تجري باتّجاه البحر، هكذا أيضًا فإنّ كلّ مسراّتنا تتمحوّر في المحبوب. إذ أنّ نظرات عينيه يفوق لمعانها بريق الشمس، وجمال وجهه يفوق أشدّ الورود بهاءً، وما من عطر شبيه برائحة فمه. ولا قيمة لجواهر المناجم وللآلئ...
اقرأ المزيد

نبذة عنى

أنا أسمى رامز شكرالله ، إنسان مسيحى مصرى .
هدفى هو المساعدة فى نشر فهم المسيحية و تقديم محتوى يستند إلى الكتاب المقدس .
أؤمن أن كلمة الله هى مصدر الحقيقة لكل إنسان،أسعى إلى نشر كلمة الله وتسليط الضوء على الحقائق فى الكتاب المقدس

Scroll to Top